2011/08/17

دراسة: البحث على "بينغ" أكثر فعالية من "غوغل"


دراسة: البحث على "بينغ" أكثر فعالية من "غوغل"


 أظهرت دراسة جديدة حول محركات البحث على شبكة الإنترنت أن محرك "بينغ" من شركة "مايكروسوفت" أكثر فعالية من محرك "غوغل" من حيث عدد النتائج التي ينقر عليها المستخدمون بالفعل.

ووجدت الدراسة التي أجرتها شركة "اكسبريان هيتوايز" للتتبع على الإنترنت أن حوالي 80 في المئة من عمليات البحث على محرك "بينغ" أسفرت عن زيارة إلى أحد المواقع التي ظهرت في نتائج البحث مقارنة بـ67 في المئة فقط بالنسبة لعمليات البحث على محرك "غوغل".

وقالت الدراسة إن النسبة المرتفعة نسبيا من عمليات البحث التي لم تسفر عن زيارة لموقع على شبكة الإنترنت تشير إلى أن محركي البحث البارزين يحتاجان إلى فرص كبيرة لتحسين نتائجهما.

وكشفت الدراسة أن حصة "غوغل" من سوق البحث الأميركي انخفضت بنسبة 2 في المئة في تموز (يوليو) لتصل إلى 05ر66 في المئة بينما ارتفعت نسبة عمليات البحث باستخدام محرك "بينغ" بنسبة 1 في المئة لتصل إلى 05ر28 في المئة.

2011/07/12

«فيس بوك» يتصدر قائمة "أكثر المواقع زيارة في العالم"


الموقع الأول عالمياً
«فيس بوك» يتصدر قائمة "أكثر المواقع زيارة في العالم" 



وفقا لأحدث تقرير أصدرته شركة «جوجل» العالمية عن أكثر المواقع زيارة على الإنترنت، حقق موقع التواصل الإجتماعي الشهير «فيس بوك» المركز الأول بعدد زيارات 570 مليار زيارة خلال شهر أبريل الماضي، بنسبة 31.8 في المائة من إجمالي عدد مستخدمي الإنترنت. موقع "ياهو" الأمريكي أتى في المرتبة الثانية بعدد زيارات وصلت إلى 70 مليار زيارة، في حين حصل موقع شركة مايكروسوفت Live على المركز الثالث برصيد 39 مليار زيارة. وكدليل على أن المواقع مفتوحة المصدر هي بالفعل الوحش الجديد القادم للإنترنت، أحتل موقع موسوعة "ويكيبيديا" مفتوحة المصدر المركز الرابع في القائمة، في حين أتى موقع شركة Mozilla صاحبة متصفح FireFox مفتوح المصدر في المركز العاشر برصيد 2 مليار زيارة. الجدير بالذكر، أن شركة «جوجل» لم تضم مواقعها الخاصة مثل Gmail للقائمة، وذلك على الرغم من أنها أعلنت أنها ستصدر تلك القائمة بشكل شهري لإلقاء الضوء على تطور شكل الإنترنت وفكر مستخدميه.

2011/06/18

طلاب خانيونس يصنعون أول سيارة سباق محلية في فلسطين

تشارك في سباق الفورمولا للشباب

طلاب خانيونس يصنعون أول سيارة سباق محلية في فلسطين



حجز أحد عشر طالباً من كلية تدريب خانيونس التابعة للأونروا مقعداً لفلسطين في أول مشاركة في سباق الفورمولا عن فئة الطلاب في المملكة المتحدة، عبر سيارة فورمولا صممت وانتجت في غزة، لتكون الأولى في فلسطين، أما سرعتها فتصل إلى مئتي كيلومتر في الساعة، وتم تصنيع جميع قطع السيارة على يد الطلاب باستثناء محرك السيارة.


وقال الدكتور غسان أبو عرف عميد الكلية "موتور هوندا مستعمل، هذا الجزء الوحيد الذي قمنا بشرائه، أما باقي القطع فتم تصنيعها هنا".

وأضاف "سنسابق بالفورمولا عن فئة الطلاب، في بريطانيا سباق يقام كل سنة، ويشارك فيه الطلاب من كل العالم ونحن الفريق الأول فلسطينياً".


وهذا الإنتاج هو مشروع تخرج لطلبة سيحملونه إلى بريطانيا بهدف المشاركة في في سباق الفورمولا السنوي للطلاب، وهو سباق يجري كل عام ويشارك فيه طلبة الهندسة من كافة أنحاء العالم بهدف إلهام الأجيال القادمة والبحث عن المهارات المختلفة في مجال الهندسة.


وتعتمد المنافسة بين المشاركين على معايير عدة، منها التصميم والتصنيع والجانب الميكانيكي للمركبة بما يضمن السلامة الفنية والشخصية.


واستغرق تصنيع السيارة عامين من العمل بتكلفة بلغت سبعة وثلاثين ألف دولار أمريكي، ولم يكن ذلك سهلاً في ظل وجود عقبات عدة اعترضت فريق العمل، فاستيراد بعض القطع الأساسية كان صعباً بسبب رفض السلطات الإسرائيلية إدخال تلك القطع ما اضطرهم إلى البحث عن بدائل أخرى تنسجم في جوهرها مع متطلبات عملهم.


وقال أسامة العثماني، قائد الفريق "المشروع مليء بالصعوبات، طلبنا قطع وغزة تفتقر إليها وواجهنا صعوبة في إدخالها من الخارج فكان هذا أكبر إحباط". وأضاف "أجمل لحظات في حياتي هي لحظة تشغيل السيارة واختبارها".


ويقول أحمد القصاب أحد المصممين "مهما كانت الصعوبات نحن أهل لها، ويعني شعور رائع واحنا فخورين بهذه السيارة وأنا فخور جداً أني أجلس الآن فيها".


وأردف أن الفريق اضطر للعمل ليلاً ونهاراً، وحتى أثناء النوم كان الفريق يحلم بالسيارة، فالسيارة حلمنا حلمنا وستبقى حلمنا.


مئة وثلاثون دولة ستشارك أعضاء الفريقِ حلمهم بالنجاحِ، فساعات العمل المتواصلة التي أنهكتهم تنتهي لحظة تشغيلِ السيارة ونقلها من تصوّرهم لتصبح واقعاً.

2011/05/01

دراسة حديثة: أذواق الجمهور نحو الهواتف الذكية غير مستقرة


31% يفضلون اقتناء أجهزة أندرويد

دراسة حديثة: أذواق الجمهور نحو الهواتف الذكية غير مستقرة





نشرت شركة نيلسن للأبحاث مؤخراً بحثاً جديداً، أشارت فيه إلى أن أسواق المستهلكين فيما يتعلق بالهواتف الذكية قد تكون متغيرة مثل اتجاهات الموضة، وذلك وفقا لما ذكر موقع "البوابة العربية للأخبار التقنية".

وأشار التقرير إلى أنه خلال الفترة ما بين يناير/ كانون الثاني ولغاية مارس/ آذار 2011، فإن 31% ممن يخططون لشراء الهواتف الذكية يفضلون اقتناء أجهزة أندرويد، بينما انخفضت شعبية نظام تشغيل آبل إلى 30%، كما انخفض البلاك بيري إلى 11%. في حين أن أكثر من 20% غير متأكدين من نوع الجهاز الذي يرغبون في اقتنائه.

وهذا التباين الشديد، يجعل من الصعب التنبؤ بأي الأجهزة المحمولة ستكون أكثر شعبية وشهرة في المستقبل. وبسبب هذا التباين، فمن المحتمل أن تقوم الشركات المطورة لخدمات المحمول بتقديم المزيد من العروض بواسطة متصفحات المحمول وليس عبر التطبيقات الأصلية المصممة للعمل على منصة محددة.

تجدر الإشارة إلى أنه خلال صيف عام 2010، ذكر ثلث من يخططون لشراء الهواتف الذكية بالولايات المتحدة أنهم يفضلون شراء جهاز الآي فون. بينما فضل ربع المستخدمين شراء أجهزة أندرويد، في حين يخطط 13% لاقتناء البلاك بيري.

2011/04/30

"أبل" تعترف بالتجسس على مستخدميها وتعد بعدم تكرار ذلك


أعلنت أنها ستطلق "أي فون 5" في سبتمبر المقبل دون تغيير

"أبل" تعترف بالتجسس على مستخدميها وتعد بعدم تكرار ذلك



اعترفت شركة (أبل) المتخصصة في أجهزة الكمبيوتر والجوالات الذكية بأن بعض برامجها كانت تحتوي على خاصية التجسس على أماكن المستخدمين، وقال المدير التنفيذي للشركة ستيف جونز إن (أبل) ستغير الطريقة التي تخزن بها معلومات أماكن تواجد المستخدمين لبعض تطبيقات الأي فون والأي باد، ولكنه شدد على أن أبل لم تستخدم تلك المعلومات بهدف مراقبة المستخدمين.
وقال جونز في حوار مع صحيفة (نيويورك تايمز) "لم نكن نراقب أي أحد ولم نقم بذلك.. ولن نقوم بذلك في المستقبل".

وكانت الانتقادات توالت على أبل منذ الأسبوع الماضي بعدما اكتشف باحثان عن وجود ملف غير مشفر ومخفي في هواتف الأي فون والأي باد يسجل أماكن تواجد مستخدمي شبكات WIFI أو ابراج الاتصال الخلوية مع الإشارة إلى استخدام أجهزه أبل الجوالة في حفظ هذه المعلومات، حتى عند اختيار المستخدم عدم الإفصاح عن مواقع تواجده.

وعلقت أبل في بيان رسمي: "أن تخزين معلومات أماكن المستخدمين على هواتف الأي فون على الرغم من إيقاف تشغيل هذه الميزة هو خطأ برمجي وسيتم إصلاحه عبر تحديث مجاني لنظام التشغيل في الأسابيع القليلة المقبلة".

وقالت الشركة إن التحديث الجديد لنظام التشغيل iOS من شركة أبل سيخزن بيانات عن مواقع أجهزة الآي فون لمدة سبعة أيام، بدلاً من شهور عديدة، كما كان عليه الحال سابقاً.

وفي شأن آخر أعلنت أبل أنها ستطلق الإصدار الجديد من جهاز "آي فون 5" iPhone5 في شهر سبتمبر المقبل وأنه لن يحتوي على أي تغيير في الشكل ولكنه سيحتوي على تحديثات تقنية ستجعله أسرع في التعامل مع البيانات والأنترنت.

2011/03/18


من أجل تحسين جودة شرائط يوتيوب

جوجل تشتري شركة "غرين باروت" للصور



اشترى عملاق محركات البحث جوجل شركة "غرين باروت" (الببغاء الأخضر) الأيرلندية للصور، وذلك في محاولة لتحسين جودة شرائط الفيديو التي تحمل على موقع "يوتيوب".

وحازت الشركة التي يوجد مقرها في دبلن على صيت كبير في مجال تخصصها، وهو تحسين جودة لقطات الأفلام وتخليصها من بعض الشوائب كالصورة الغائمة الناجمة عن ارتجاج الكاميرا.

واستعان عدد من الإستديوهات في هوليوود بما طوّرته الشركة من تقنيات في إنتاج بعض أفلام الخيال العلمي كـ"إكس ماين" أو الرجل العنكبوت.

وقال جوجل إن تقنيات "غرين باروت" ستساعد على الرفع من جودة أشرطة الفيديو المُحملة على موقعه، وعلى استخدام أكثر فعالية للخطوط الهاتفية أثناء التحميل.

ويخطط جوجل، الذي يملك موقع يوتيوب، لاستخدام تقنيات الشركة الأيرلندية بحيث تعالج أشرطة الفيديو أثناء عملية التحميل من قِبَل مستخدمي يوتيوب، وذلك حسب ما ذكر في موقع محطة "بي بي سي" البريطانية الخميس 17-03-2011.

وأشاد مدير تكنولوجيا الفيديو في جوجل جيريمي دويغ أن تقنيات "غرين باروت" تتعلق بتحسين جودة أشرطة الفيديو، وبينها تدقيق خطوط الصور وتخفيض درجة التشويش فيها.

وتأسست شركة "غرين باروت" قبل ست سنوات على يد الأستاذ المشارك في كلية الهندسة التابعة لترينتي كولدج في دبلن الدكتور أنيل كوكارام.

2011/02/03

غوغل يتهم بينغ بنسخ نتائجه.. ومايكروسوفت تنفي


الانتقاد نشر على إحدى المدونات

غوغل يتهم بينغ بنسخ نتائجه.. ومايكروسوفت تنفي

اتهم عملاق الإنترنت غوغل، منافسه محرك البحث التابع لمايكروسوفت "بينغ" بنسخ النتائج التي يقدمها لمستخدميه، الأمر الذي نفته مجموعة مايكروسوفت، بحسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية اليوم الأربعاء 2-2-2011.

وكتب أحد المهندسين العاملين في وحدة البحث على الإنترنت في غوغل على مدونة مجموعته "بعض النتائج لدى بينغ تبدو إلى حد بعيد وكأنها نسخة غير مكتملة مبتذلة عما تقدمه غوغل".
وظهرت هذه المعلومة للمرة الأولى على موقع "سيرتش إنجين لاند" المتخصص.

وأعلنت غوغل أنها لاحظت هذا الأمر من خلال البحث على محرك "بينغ" باستخدام كلمات فيها أخطاء طباعية.

وشرح سينغال الأمر قائلاً "غوغل يصحح الكلمة الخطأ في الكتابة، أما بينغ فلم يكن حينها يعطي أي نتيجة للبحث بسبب وجود هذا الخطأ في الكلمة، لكن بعد ذلك بأسابيع، في صيف 2010، بدأ بينغ يقدم نتائجنا الأولى بالبحث".

وأضاف أن غوغل أعادت التجربة، وكانت تغير نتائج البحث عندها فترى التغير نفسه على موقع بينغ.

أما مجموعة مايكروسوفت، فنفت هذه الاتهامات، وقال أحد مسؤوليها على مدونة على شبكة الإنترنت "ما قرأناه في مقال اليوم خدعة تشبه روايات الجاسوسية"، نافياً استخدام بينغ لنتائج غوغل.

2011/02/01

ياهو ومايكروسوفت تربطان خدمتيهما للتراسل الفوري

ياهو ومايكروسوفت تربطان خدمتيهما للتراسل الفوري


أعلنت شركتا مايكروسوفت وياهو أنهما تعتزمان الربط بين خدمتيهما المجانيتين للتراسل الفوري اللتين يبلغ مجموع مستخدميهما 275 مليون مستخدم.

وتسعى الشركتان إلى تقوية مركزهما في المنافسة مع "إيه أو إل" التي تتصدر قطاع التراسل الفوري وشركة غوغل التي دخلت إلى هذه السوق في الآونة الأخيرة.

وحتى الآن لا يستطيع مستخدمو كل من الخدمتين التراسل إلا مع مستخدمي الخدمة نفسها، وقالت الشركتان إنهما تتوقعان إتمام الربط بين الخدمتين بحلول يونيو/حزيران 2006.

ونتيجة للاتفاق -وهو أول تحالف مهم بين اثنتين من أكبر الشركات التي تقدم خدمة التراسل الفوري على الإنترنت- سيكون بمقدور مستخدمي خدمة "إم إس إن" التي تقدمها مايكروسوفت وخدمة ياهو ميسنجر تبادل الرسائل الفورية.

وقال تيري سيميل الرئيس التنفيذي لشركة ياهو "هذه نقطة تحول لصناعة التراسل الفوري، ونعتقد أن اتفاقنا مع مايكروسوفت سيؤذن ببدء عصر جديد للاتصالات من خلال بروتوكولات الإنترنت".


وقال بليك إيرفينج نائب رئيس وحدة "إم إس إن" التابعة لمايكروسوفت والمسؤول عن خدمات الاتصالات إن القدرة على تبادل الرسائل بين الشبكات المختلفة كانت أكثر ما يطلبه المستخدمون، وأضاف "أهم شيء هو جعل الخدمة آمنة والمحافظة على الخصوصية".


وتظهر بيانات مجموعة راديكاتي للبحوث أن "إيه أو إل" وهي وحدة من تايم وارنر تستحوذ على 56% من سوق التراسل الفوري.

لكن مايكروسوفت وياهو تستحوذان على الجزء الأكبر من الحصة المتبقية من السوق، وبعد تحالفهما يمكن أن تشكل الخدمة الموحدة تهديدا واضحا لخدمة "إيه أو إل".

وأطلقت غوغل في أغسطس/آب الماضي خدمتها للتراسل الفوري التي تشمل الاتصال الصوتي عبر الإنترنت، وارتفع سهم ياهو ظهر اليوم 30 سنتا إلى 34.40 دولارا كما زاد سهم مايكروسوفت أربعة سنتات إلى 24.45 دولارا.

2011/01/26

Yahoo تواصل خسارة زوارها لصالح Google وfacebook


تعوّل على تحالفها مع مايكروسوفت لاستعادة النمو في 2011

Yahoo تواصل خسارة زوارها لصالح Google وfacebook



للربع الثالث على التوالي، واصلت "ياهو" خسارة زوارها لصالح "غوغل" و"فيسبوك"، ما يهدد إيرادات الشركة التي وعدت بعودة النمو في النصف الثاني من 2011، معوّلة على تحالفها المتوقع مع "مايكروسوفت".

وبلغ صافي الإيرادات، الذي لا يشمل إيرادات المواقع الشريكة، 2.1 مليار في الأشهر الثلاثة المنتهية في 31 ديسمبر/ كانون الأول، مقارنة مع 26.1 مليار دولار في الفترة ذاتها من العام السابق.

وكان محللون قد توقعوا في مسح أجرته خدمة تومسون رويترز آي.بي.إي.إس أن يبلغ صافي الإيرادات 19.1 مليار دولار.
كما توقعت ياهو أن يبلغ صافي الإيرادات في الأول من هذا العام بين 02.1 و08.1 مليار دولار، مقارنة مع توقعات المحللين البالغة 13.1 مليار.

رغم ذلك، أكد المدير المالي للشركة تيم مورس أن المنافسة من موقع "فيسبوك" لا تضر بأنشطة ياهو الإعلانية، التي زادت إيراداتها 14% على أساس سنوي إلى 635 مليون دولار.

وبعد إعلان البيانات المالية، قال مورس لرويترز إن ياهو ستواصل خفض النفقات في السنوات المقبلة. وسئل إن كان ذلك يعني إلغاء مزيد من الوظائف فقال مورس خلال السنوات القليلة المقبلة سيكون هناك بالتأكيد مزيد ممن يتركون الشركة وسيتم تعيين المزيد أيضاً.

ولا تبدو هذه الأرقام مبشرة بالنسبة للرئيس التنفيذي كارول بارتز الذي يواجه، بعد عامين في المنصب، ضغطاً متنامياً لإعادة الشركة إلى المكانة التي كانت تحتلها يوماً كبوابة الإنترنت الأولى في العالم.

ومنذ تولي المنصب في يناير/ كانون الثاني 2009 خفض بارتز النفقات في ياهو، وصفّى أصول ضعيفة الأداء، بينما رفع هامش أرباح التشغيلية للشركة.

وقال بريان بيتز، المحلل لدى يو.بي.إس "مازالت الشركة في مرحلة انتقالية لم تصل للمكانة التي ينبغي أن تكون عليها بعد".

2011/01/10

"فيسبوك" ينفي شائعة إغلاقه ويردّ: ما زلنا في البداية


أثارها موقع أمريكي عبر مقابلة مفترضة مع زوكربيرغ

"فيسبوك" ينفي شائعة إغلاقه ويردّ: ما زلنا في البداية




بعد يومين من انتشارها في فضاء الانترنت، نفى موقع "فيسبوك" الشائعة عن إغلاقه نهائياً في 15 مارس 2011، مؤكداً استمرار العمل بالشكل المعتاد. فبجملتين مختصرتين، قال المشرفون على الموقع، في صفحته الخاصة، أنهم "لن يذهبوا إلى أي مكان. لقد بدأنا للتو"، ساخرين من شائعة الإغلاق بالإشارة إلى أنهم "لم يتلقوا مذكرة بذلك".

وأثار هذا التأكيد ارتياح وإعجاب أكثر من 51 ألفاً من متتبعي الصفحة الخاصة بالموقع، والذين يقارب عددهم الإجمالي الـ32 مليون شخص، ما أصل نحو 500 مليوناً هم مجمل مشتركي الموقع الإجتماعي.
وكانت شائعة إغلاق "فيسبوك" انتشرت بعدما نشر موقع ترفيهي أمريكي، يسمى "ويكلى وورلد نيوز"، تصريح لمؤسس الموقع مارك زوكربيرغ، أشار فيه إلى أنه سيتم إغلاق الموقع "لأنه خرج عن نطاق السيطرة"، معتبراً أنه "يجب أن يضع حدا للضغوط التي تمارس على إدارة الشركة التي دمرت حياته".

وأكد زوكربيرغ، في المقابلة الهاتفية التي قال "ويكلى وورلد نيوز" إنه أجراها معه، أن قرار إغلاق "فيسبوك" لم يكن سهلاً، وإن كان يعتقد أن أحداً لن يحزن على خطوة كهذه. وقال "بصراحة، أعتقد أنها خطوة للأفضل. فمن دون "فيسبوك" سيتجه الناس للخروج وتكوين صداقات حقيقية، وهذا أفضل".

وتابع الموقع الحديث مع نائب رئيس "فيسبوك" للشؤون الفنية أفرات هيومارثي، الذي أكد مسألة الإغلاق، مشيراً إلى أن "من يريد الاحتفاظ بصوره وفيديوهاته وبياناته الشخصية الموجودة على الموقع فعليه رفعها من الإنترنت، لأنه لن يتمكن من استعادتها مرة أخرى".